عن هذا الدبلوم
يهدف الدبلوم التدريبي في حقوق المرأة بين القانون والممارسات إلى تعزيز وعي المشاركين بقضايا حقوق المرأة في السياقات القانونية والممارسات العملية. يركز البرنامج على تعريف المشاركين بالإطار القانوني المحلي والدولي الذي يحمي حقوق المرأة، بالإضافة إلى مناقشة التحديات التي تواجه النساء على مستوى التطبيق العملي لهذه القوانين.
الفئة المستهدفة:
يستهدف البرنامج المحامين، الحقوقيين، العاملين في المؤسسات المعنية بحقوق المرأة، وكل من يسعى لفهم دور القانون في تعزيز حقوق المرأة والتحديات التي تعترض سبيلها.
الأهداف
فهم الإطار القانوني لحقوق المرأة
تعريف المشاركين بالقوانين الوطنية والدولية التي تحمي حقوق المرأة، مثل الاتفاقيات الدولية (CEDAW) والتشريعات المحلية.التعرف على حقوق المرأة في مجالات مختلفة
مناقشة حقوق المرأة في مجالات العمل، التعليم، الصحة، والمشاركة السياسية.تحليل الفجوة بين القانون والممارسات
فهم الأسباب التي تؤدي إلى عدم تطبيق القوانين المتعلقة بحقوق المرأة على أرض الواقع.تعزيز المساواة بين الجنسين
تقديم استراتيجيات فعّالة لتقليل الفجوة بين الجنسين وتعزيز بيئة أكثر عدلاً للمرأة.تعلم كيفية تقديم الدعم القانوني للمرأة
تدريب المشاركين على كيفية تقديم المشورة القانونية للنساء والتعامل مع القضايا المتعلقة بحقوقهن.فهم التحديات الاجتماعية والثقافية
تحليل دور العادات والتقاليد في التأثير على تنفيذ حقوق المرأة.التعرف على آليات الحماية القانونية للنساء
دراسة كيفية تفعيل أدوات الحماية القانونية للنساء المعرضات للعنف والتمييز.تعزيز مهارات المناصرة والدفاع عن حقوق المرأة
تدريب المشاركين على كيفية بناء حملات مناصرة تدعم قضايا حقوق المرأة.
مميزات البرنامج
دمج بين النظرية والتطبيق العملي
يقدم البرنامج محتوى قانونيًا ونقاشات عملية حول الحالات الحقيقية والتحديات الميدانية.إشراف خبراء قانونيين وحقوقيين
يتم تقديم البرنامج بواسطة متخصصين في القانون وحقوق الإنسان.شهادة معتمدة
يحصل المشاركون على شهادة تؤكد إتمامهم للدبلوم وتخصصهم في مجال حقوق المرأة.مواد تعليمية شاملة
تشمل قوانين، أمثلة تطبيقية، ودراسات حالة حول حقوق المرأة.مرونة الحضور
يوفر البرنامج خيارات حضور مباشرة أو عبر الإنترنت لتناسب مختلف الظروف.
🚀 انضم الآن إلى الدبلوم التدريبي في حقوق المرأة بين القانون والممارسات لتكون جزءًا من الجهود المبذولة لتعزيز حقوق المرأة وتحقيق العدالة الاجتماعية!
التعليقات (0)
